من وطنية التعليم إلى التفريع الطائفي

اشارت صحيفة السفير انه ومنذ بداية الحرب في العام 1976، انقسمت «الجامعة اللبنانية»، بموجب قرار قضى بإنشاء فروع ثانية بصورة موقتة، ولأسباب أمنية، ثم أتى المرسوم الاشتراعي الرقم 122/77 ليجعل الفروع المستحدثة فروعاً قائمة. وبحسب الصحيفة، فقد أدّى التفريع في مختلف المناطق إلى ظهور حاجة لتأمين جهاز إداري يتولى تسيير شؤون تلك الفروع، الأمر الذي وجد فيه أصحاب الزعامات والنفوذ باباً للنفاذ فيه إلى قلب الجامعة، عبر الضغط لتوظيف المحاسيب والأزلام، حتى ولو لم تتوافر فيهم الشروط المطلوبة.....
http://www.lkdg.org/ar/node/13022