أطلق وزير الشؤون الاجتماعية سليم الصايغ المشروع الوطني لدعم متضرري الألغام، الهادف الى تحسين أوضاع الأشخاص المتضررين من الألغام والقنابل العنقودية عن طريق التدريب والتأهيل ومساعدتهم في إقامة مشاريع صغيرة.
وأشار الصايغ بالمناسبة، إلى ان العناية بمصابي الألغام والقنابل مسؤولية وطنية، وعلى الجميع العمل من اجل إعادة دمج هذه الفئة بالمجتمع باعتبارها جزءا ً عزيزا ً منه، ملخصا أهداف المشروع بالآتي:
- معالجة النتائج الاجتماعية للألغام والقنابل العنقودية وأثرها على المصابين والمعوقين.
- تقديم الرعاية لأسرهم، وتنظيم دورات تدريبية لهم على المهن والتأهيل الحرفي.
- مساعدتهم على تأمين مصدر دخل من خلال المشاريع الصغيرة المنتجة.
- تنشيط تصريف إنتاجهم في الداخل والخارج بالتنسيق مع الإدارات العامة وسائر هيئات المجتمع المدني.( المستقبل/السفير 18 كانون الأول 2010 )