"جنسيتي حق لي ولأسرتي": من أجل إحقاق الدولة المدنية ضماناً للمساواة وللحقوق

أصدرت حملة "جنسيتي حق لي ولأسرتي" بياناً بمناسبة الاحتفال بعيد المائة لليوم العالمي للنساء إعتبرت فيه أن التحركات المطلبية، الإجتماعية والنسائية في لبنان تصطدم بطبيعة النظام السياسي- الطائفي الذي يغلّب المصالح الطائفية على حقوق المواطنة للنساء والرجال على حد سواء. وأكدت الحملة على ضرورة أن يكون الحراك الشعبي والإجتماعي والسياسي المناهض للنظام الطائفي، والذي بدأت إرهاصاته بالظهور مؤخراً، مستندأ إلى مقاربة شاملة لا تقتصر على التغييرات السياسية فقط بل تتعداها إلى إحقاق الدولة المدنية، معلنةً تأييدها ومشاركتها في التحركات الآيلة إلى تغيير النظام السياسي-الطائفي السائد وذلك ضماناً للمساواة وللحقوق.
للإطلاع على البيان كاملاً، يرجى نقر الوصلة التالية:
http://lkdg.org/ar/node/4791