دعت «حملة إسقاط النظام الطائفي ورموزه» للمشاركة في التظاهرة السلمية التي تقام عند الثانية عشرة من ظهر يوم الأحد في السادس والعشرين من الجاري انطلاقاً من أمام مقر الضمان الاجتماعي في وطى المصيطبة، مرورا بوزارة التربية الأونيسكو، ووصولاً إلى المجلس النيابي.
وكانت الحملة قد أصدرت بيان جاء فيه: «إن توجهنا إلى المجلس النيابي لا ينطلق من منطق تجزئة المطالب بل لتظهير مدى انكفاء هذه المؤسسة عن لعب دورها التشريعي والرقابي حتى أصبحت أشبه بمسرحية دورية تعرض فيها قوى النظام مهاراتها في الصراع العقيم». (السفير، المستقبل 9 حزيران 2011)