شكل اليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني مناسبة للتأكيد على "أهمية وحدة الصف الفلسطيني وتماسكه في سبيل بناء الدولة الفلسطينية وتحقيق العودة وإطلاق الأسرى وعلى أن الربيع الفلسطيني هو ربيع المصالحة والوحدة ومطالبة المجتمع الدولي بعدم الكيل بمعايير مختلفة وجامعة الدول العربية بطرد سفراء إسرائيل وإعادة إعمار قطاع غزة".
وللمناسبة، نظمت اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (الاسكوا) احتفالاً رسمياً في مقرها في بيروت - رياض الصلح. كما نفذت الجبهة الديموقراطية لتحرير فلسطين اعتصاماً أمام مقر "الاسكوا" اختتم بتسليم مذكرة الى أمين عام الامم المتحدة بان كي مون والرؤساء الثلاثة في لبنان تطالب بإقرار الحقوق المدنية والسياسية للاجئين الفلسطينيين، ومهرجان في مخيم البداوي. (المستقبل، السفير 30 تشرين الثاني 2011)