نشرت "السفير" تحقيقاً كشفت فيه ان «الكوتا» النسائية داخل مجلس القضاء الأعلى ستشهد ارتفاعاً ملحوظاً ربّما بدءاً من الدورة المقبلة، أيّ بعد ثلاث سنوات، بسبب ازدياد إقبال العنصر النسائي على هذه الوظيفة. ورجّحت "السفير" وصول عدد القاضيات في المجلس إلى ثلاثة هن: سهير الحركة، ماري دنيز المعوشي، وفريال دلول. كما توقعت "السفير" أيضاً وصول القاضية سيلفر أبو شقرا الى المجلس إذا ما مثّل الدروز بمحاكم البداية، كونها الوحيدة من طائفتها التي ترأس محكمة بداية وتحديداً الغرفة التاسعة لمحكمة البداية في جديدة المتن، أو القاضية ميرنا بيضا إذا وقع الخيار على أن يكون تمثيل محاكم البداية بقاض أرثوذكسي كونها الوحيدة أيضاً من هذه الطائفة التي ترأس محكمة بداية وتحديداً الغرفة السادسة لمحكمة البداية في جديدة المتن. (السفير 28 آذار 2012)