اصدرت الجمعية اللبنانية للهيموفيليا بمناسبة اليوم العالمي للهيموفيليا الذي يصادف في 17 نيسان بياناً اكدت فيه على ان مرحلة جديدة من النضال ستبدأ بتأمين الرعاية الشاملة وتحسين نوعية الحياة للأشخاص المصابين بالهيموفيليا، مشيرة الى "أن 75 في المئة من الأشخاص المصابين/ات لا يتلقون أي علاج، أو يعالجون بشكل غير مناسب"، مضيفة "ان تلك النسبة تزداد بشكل كبير للأشخاص المصابين بنقص في عامل "الفان ويلبروند" وعوامل التخثر الأخرى النادرة". (النهار 17 نيسان 2013)