وجهت حملة "جنسيتي حق لي ولاسرتي"، كتابا الى وزير الداخلية زياد بارود، عرضت فيه حالة الشاب خالد (فلسطيني الجنسية) يحمل وثيقة لجوء سورية، نشأ في رعاية والدته اللبنانية بعد وفاة والده، "وهو الآن مهدد بالانسلاخ عنها، بحجة انه اجنبي على الاراضي اللبنانية وبالتالي عليه الخضوع لشروط وقوانين كي تصبح اقامته شرعية".
وتمنت الحملة على الوزير بارود "تسوية أوضاعه بما يتناسب مع التزامه المبدئي بأهداف حملة الجنسية، علما أن لدى الحملة العشرات من الحالات التي تعاني من أوضاع مماثلة."
للإطلاع على النص الكامل للكتاب المفتوح، أنقر هنا: http://lkdg.org/ar/node/2805