نشرت "الأخبار" تحقيقاً حول العراقيين الكلدانيين اللاجئين في لبنان والذين لا يزالون ينتظرون قرار الرحيل إلى حياة جديدة لن تُبنى مجدداً في العراق، ولا يمكن أن تُبنى في لبنان الذي يفتقر إلى حلول دائمة، إنما في بلاد بعيدة قد تقبل لجوءهم، علماً أن هذا القبول أيضاً يصعب انتظاره في ظل شروط متباينة بين البلدان المضيفة. وفي هذا الإطار، أشار رئيس الطائفة الكلدانية في لبنان المطران ميشال قصارجي إلى أن عدد المنتظرين من طائفته يزيد عددهم على «2000 اسرة موزعة في مناطق مسيحية ومختلفة منها زحلة وسد البوشرية والجديدة والروضة».  اقرأ المزيد »

طلبْ مساعدات مدرسية ومالية ومساعدة حالات إعاقة وعائلات سورية وحالات اجتماعية صعبة مختلفة، واستشارات ومعلومات، وتبليغ عن حالات عنف، وإهمال أولاد غير مسجلين في المدارس لا هوية لديهم، وتحرش جنسي، وعنف مدرسي، واولاد في الشوارع، هي عينة من الحالات التي وصلت كشكاوى الى وزارة الشؤون الاجتماعية منذ أن اطلقت والمجلس الأعلى للطفولة الحملة الإعلامية لحماية الأطفال من العنف قبل نحو 3 أسابيع.  اقرأ المزيد »

يجد ذوو 17 ألف مفقود ومخطوف خلال الحرب الأهلية اللبنانية أنفسهم اليوم أمام استحقاق مهم كان من المفترض أن يشكل خطوة مريحة لهم في درب جلجلتهم الطويل لمعرفة مصير أحبتهم، حيث يناقش مجلس الوزراء مشروع مرسوم «إنشاء الهيئة الوطنية المستقلة للمخفيين قسراً». لكن بدلاً من أن يتحول الأمر إلى مفصل إيجابي في طريقة تعاطي الدولة مع قضيتهم المزمنة، وبعد مرور نحو 22 سنة على ما تفترض انه طي صفحة الحرب، نجد مشروع المرسوم محاطاً بعدد من الملاحظات التي تطعن بقانونية الهيئة التي ينشئها وفعاليتها وصدقيتها، بدءاً من مطالعة مجلس شورى الدولة،  اقرأ المزيد »

اطلقت وزارة الشؤون الاجتماعية بدعم من منظمة "Save The Children" وبالتعاون مع شركة "LOWE Pimo" للاعلانات حملة إعلامية للتوعية على خطورة العنف ضد الأطفال في احتفال شارك فيه الكثير من المسؤولين الرسميين والعاملين في المنظمات المدنية. وتضمن الاحتفال عرضاً لشريطي فيديو ومنشورات وملصقات تهدف إلى تنبيه المجتمع إلى آثار المشاكل الناجمة عن العنف الجسدي على الأطفال، وذلك في اطار حملة تحمل شعار: "العنف ما بيعلم، بيعلم فيي"، كما تم الإعلان عن تشغيل خط ساخن للحملة رقمه 1714.  اقرأ المزيد »

احتفلت مؤسسة "كفى عنف واستغلال" بالتعاون مع جمعية "إنقاذ الطفل"، في فندق ثمار روتانا –الحازمية يوم أمس، بإطلاق 15 مركزاً لتقديم المشورة والمعلومات للاولاد واليافعين حول الحقوق الجنسية والإنجابية تحت شعار "مفتاح الحماية كلمة". وقد نظّم حفل اطلاق المشروع الذي يموله الاتحاد الأوروبي برعاية  اقرأ المزيد »

رحلة نزوح العائلات من سورية إلى لبنان لم تنته مع تخطيها الحدود، واستقرارها في المدارس القليلة التي فتحت لاستقبالها، فبعد المحطة الأولى ها هي العائلات في البقاع تشدّ رحالها مجدّداً بحثاً عن مأوى يقيها الشتاء ولا يكون لعنة على طلاب المدارس الرسمية.«مللنا من المدارس» عبارة تسمعها على شفاه غالبية نازحي البقاع، وهم يستعدون اليوم للانتقال إلى مدارس اخرى مقفلة في راشيا وعين عطا والعقبة وشبعا، بعدما ف  اقرأ المزيد »

اعتبرت لجنة حقوق الانسان خلال اجتماعها يوم أمس ان لا مشكلة في السير بالهيئة الوطنية المستقلة المعنية بالمخفيين قسراً بعدما أخذ وزير العدل باستشارة مجلس شورى الدولة بشأنها، على ان تعرض على مجلس الوزراء في أقرب جلسة ممكنة وان توسع صلاحياتها لاحقاً. واعتبر النائب ميشال موسى، الذي رأس اجتماع اللجنة، أنه "معلوم أن لبنان تعرض لمشكلات وأزمات خطف، سواء اثناء الحرب اللبنانية او في سوريا او في فترات هدوء"، لافتاً الى ان هذا الملف "معقّد، وشائك ومتراكم وتتداخل فيه السياسة وغير السياسة،  اقرأ المزيد »

أعلن وزيرا الشؤون الاجتماعية وائل أبو فاعور والسياحة فادي عبود عن إطلاق خطة عمل مشتركة بين الوزارتين تتعلق بمكافحة ظاهرة عمل القاصرين في المطاعم والملاهي والحانات. وقد أكد عبود أن وزارة السياحة ستسعى مع الشؤون الى تشجيع المؤسسات السياحية على توظيف ذوي الإعاقة بما يتلاءم مع إعاقتهم، وانها تنوي إصدار قرار يحض المؤسسات السياحية على ذلك مع إمكان تقديم حوافز. وحول مسألة القاصرين، أفاد أن وزارة السياحة دأبت منذ عامين على السيطرة على دخولهم الى الحانات والملاهي عبر سلسلة اجراءات منها  اقرأ المزيد »

أكد وزير المال محمد الصفدي خلال إجتماع مشترك مع هيئة التنسيق النقابية أن مشروع سلسلة الرتب والرواتب الذي قدمه الى مجلس الوزراء لا يؤمن العدالة للأساتذة والمعلمين، إلا أنه لا يستطيع السير بمشروع من دون تأمين واردات له، موضحاً أنه من حق هيئة التنسيق مطالبة مجلس الوزراء بتنفيذ الاتفاق الذي تم التوصل إليه، وأنه سيلتزم بما يقرره مجلس الوزراء.  اقرأ المزيد »

مرّ أكثر من أسبوع على اعتقال اللاجئين السودانيين الثلاثة عشر، ولا يبدو أنّ المفوضيّة العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين مهتمة بتسريع عملية الإفراج عنهم. فقد أخبر اللاجئون المعتقلون عائلاتهم أنّهم محتجزون قسرياً في الأمن العام، حتى تقرّر المفوضيّة إطلاق سراحهم. ولكن يبدو أن المفوضيّة لن تهدي إليهم الحريّة بهذه السهولة، بل بدأت مفاوضتهم عن طريق الأمن العام، على حريّتهم مقابل فضّ اعتصامهم على الرصيف المقابل لمكاتبها وتراجعهم عن إضرابهم عن الطعام.  اقرأ المزيد »