Tuesday, 19 February 2013 - 10:55am
أحمد شناعة فلسطيني في السادسة عشرة من العمر، ترك المدرسة لأنه لم يكن «مرتاحاً في الدراسة، فالتعليم لم يكن في المستوى المطلوب، والأساتذة كانوا يتشددون في المعاملة ويستخدمون أساليب عنفية». تقول ملاك حجير: «تركت الدراسة نتيجة معاملة المعلمات السيئة، وكنت أتعرّض للعنف والضرب، مع العلم بأنني تركت المدرسة وأنا في الصف السابع الأساسي، وكانت علاماتي جيدة. بعد ذلك حاولت أن أتابع دراستي، لكنني لم أستطع». اقرأ المزيد »