الأخبار

حالات مرضية نتيجة غياب التدفئة في مدارس بعلبك الرسمية

لم تكن زينب مرتضى تظن أن ابنها يمكن أن يأتيها من المدرسة وهو مصاب بانفلونزا حادة، جراء غياب التدفئة من صفوف مدرسة بعلبك الابتدائية، الأمر الذي منعها من إرساله إلى المدرسة خوفاً من تدهور حالته. ذلك الواقع انسحب على العديد من أولياء أمور تلاميذ مدرستي بعلبك الابتدائية المختلطة والمتوسطة التي يضمهم المجمع التربوي الجديد، الذي نقلت إليه المدرستان مطلع العام الدراسي الحالي.  اقرأ المزيد »

«الاونروا» تلتقي أهالي مخيم برج البراجنة للإستماع الى مطالبهم وشكواهم ووعود لا تتجاوز الممكن

عقد وفد من«الاونروا» لقاءً مع أهالي مخيم برج البراجنة بهدف الاستماع الى مطالبهم وشكواهم، والبحث عن حلول لمنازلهم الآيلة للسقوط بعد أن انهار بالفعل عدد منها فوق رؤوس قاطنيه. وقد لفت نائب المدير العام للوكالة في لبنان روبيرت هيرت إلى أن «الاونروا لا تملك ميزانية لترميم منازل المخيمات كافة في لبنان ويبلغ عددها حوالى 4125 منزلاً، ومنها ثمانيمئة منزل يقع في مخيم برج البراجنة».  اقرأ المزيد »

«السفير»: 42% من شباب طرابلس تركوا التعليم باكراً و57% من عائلاتها دون خط الفقر

نشرت صحيفة «السفير» تحقيقاً سلطت فيه الضوء على ضعف التنمية، الصعوبات والمشاكل الاجتماعية التي تعاني منها مدينة طرابلس، التي باتت بحاجة ماسة إلى إعلان حالة طوارئ للنهوض بها، على الصعد كافة. وأشارت «السفير» في تحقيقها، وذلك استناداً إلى الأرقام الجديدة الصادرة عن الهيئات الدولية المهتمة بتنمية المدينة وفي مقدمتها «برنامج الأمم المتحدة الانمائي» و«المفوضية الأوروبية»، إلى أن 42% من شباب طرابلس تركوا التعليم في وقت مبكر وانصرفوا إلى مهن مؤقتة قد تفضي بهم إلى الشارع، كما أن 57% من عائلات المدينة تعيش دون خط الفقر وفي ظروف اجتماعية صعبة للغاية،  اقرأ المزيد »

بدائل التدفئة في معهد راشيا المهني

أعلن مدير معهد راشيا المهني والتقني فريد كمال أن المديرية العامة للتعليم المهني والتقني عملت بعد مراجعتها، العام الماضي، بشأن توفير التدفئة 10 ملايين ليرة من صندوق التعاضد لشراء أجهزة تدفئة كهربائية، واستحداث شبكة كابلات جديدة لمساعدة نظام التدفئة (الشوفاج) القاصر عن تأمين الحد الأدنى من التدفئة، حسب الظروف المناخية السائدة آنذاك، وذلك في تدبير موقت إلى حين رصد الاعتمادات اللازمة لإصلاح (الشوفاج).  اقرأ المزيد »

القروض التعليمية في لبنان ... فرص أم مشاكل مؤجلة؟

إعلاناتٌ لبرامج مصرفية مختلفة تغزو الوسائل الإعلامية والطرق اللبنانية، وهي مخصّصة للشباب فقط بعدما كانت هذه البرامج مخصّصة، فترة طويلة، للفئات العمرية الأكبر وذوي المدخول العالي. فنسبة الشباب من الذكور والإناث وهي 19.5 في المئة من مجموع السكّان في لبنان بحسب وزارة الشؤون الاجتماعية، باتت مغرية بالنسبة الى المصارف التي تسعى الى جذب العدد الأكبر الممكن من المقترضين.  اقرأ المزيد »

مدير معهد راشيا المهني يوضح أسباب إضراب الطلاب

أصدر مدير معهد راشيا المهني والتقني فريد كمال، بيانا ً أوضح فيه بعض الأمور المتعلقة بالإضراب الذي نفذه طلاب المعهد اواخر الإسبوع الماضي، احتجاجا ً على انعدام التدفئة وجاء فيه :  اقرأ المزيد »

الصايغ يحيل تنظيم مهنة "الاختصاصي الاجتماعي" على "شورى الدولة" ويفتتح مركزاً في الشياح

أحال وزير الشؤون الاجتماعية سليم الصايغ مشروع تنظيم مهنة الاختصاصي في العمل الاجتماعي الى مجلس شورى الدولة لوضع ملاحظاته على المشروع قبل إحالته الى مجلس الوزراء.
وأكد الصايغ أن المشروع سيأخذ آليته الدستورية نحو إقراره، معتبرا أن هذه الخطوة تشكل مدماكاَ إضافياً يساهم في تنظيم هذا القطاع بشراكة كاملة بين نقابة الاختصاصيين في العمل الاجتماعي التي نالت الترخيص في العام 1997والدولة اللبنانية.  اقرأ المزيد »

815.2 مليار ليرة (أي 543 مليون دولار أميركي) عجز الضمان في 2011

توقعت إدارة الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي أن يبلغ عجز الصندوق 815،2 مليار ليرة لبنانية خلال السنة الجارية، وذلك وفقاً للأرقام التقديرية في موازنة عام 2011، أي بزيادة قيمتها 138.2 مليار ليرة عن العام 2010 حيث بلغ العجز التراكمي 677 مليار ليرة لبنانية. ووفقاً لتوقعات صندوق الضمان سيتوزع العجز التراكمي كالتالي:
- 485،57ملياراًَ في فرع ضمان المرض والأمومة
- 329،6 ملياراً في فرع التعويضات العائلية  اقرأ المزيد »

المواد الإجرائيّة: نقل طرابيش

احتاجت وزارة التربية إلى 13 عاماً لتتنبّه إلى أن بعض المواد التي أدخلتها في المناهج التربوية الجديدة، تدرّس، إن درّست، على «التساهيل»! لذا، بدأت خطة للتعاقد مع أساتذة لتدريس هذه المواد، دون أن تأخذ بعين الاعتبار أن لديها أساتذة ملاك متخصصين بتلك المواد، لكنهم يدرّسون مواد أخرى
راجانا حمية  اقرأ المزيد »

تراجع المنح يقلق الطلاب الفلسطينيين في لبنان

ترتفع الأقساط الجامعية عاماً بعد آخر في لبنان، فيما تتقلص المنح الجامعية المقدمة للطلاب الفلسطينيين، وفي حين يعتمد هؤلاء الطلاب على المنح اعتماداً أساسياً بسبب أوضاعهم المادية السيئة وتدني مستوى المعيشة لديهم. والشهادة الجامعية بالنسبة لأسرهم رصيد مهم يعطي الابن أو الابنة فرصاً أفضل للحصول على عمل والتحسين ولو قليلاً من أوضاعهم التعيسة، في بلدٍ لا يملكون فيه ناقة ولا جملاً وفي ضوء استمرار أزمة لجوئهم منذ أكثر من ستين عاماً.  اقرأ المزيد »