نشرت صحيفة «السفير» تحقيقاً حول «مدرسة يحمر المتوسطة» التي تم إقفالها مؤخراً ودمجها بـ«مدرسة أرنون الابتدائية»، عارضةً فيه وضع المدرسة وآراء أهالي وفعاليات بلدة يحمر الشقيف حول قرار الدمج. ويظهر التحقيق أن المدرسة شهدت تراجعاً حاداً في مستواها التعليمي، وأن الأهالي يحملون وزارة التربية مسؤولية ذلك اذ «لم تتولَ الإشراف والمراقبة اللازمة عليها، ومحاسبة إدارتها وهيئتها التعليمية على الإهمال المتواصل». كما حمل الأهالي مسؤولية التدهور الى الظروف الناتجة اقرأ المزيد »