أعلن نائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى الشيخ عبد الأمير قبلان ضرورة التعاون بين المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى ودار الفتوى وبقية المرجعيات الدينية في بحث مخاطر مشروع قانون حماية النساء من العنف الأسري، باعتبار أن الإسلام حفظ المرأة وصان دورها ومكانتها من خلال تشريعاته التي حفظت كرامة الإنسان وحقوقه، مؤكداً تأييد كل موقف يوافق الشرع الإسلامي عليه.
،من جهتها، واصلت اللجنة الفرعية المنبثقة من اللجان النيابية المشتركة والمكلفة درس مشروع القانون المتعلق بحماية النساء من العنف الأسري عملها في جلسة حضرها ممثلون عن دار الإفتاء خصصت للاستماع الى رأي دار الفتوى وملاحظاتها على مشروع القانون.(السفير/النهار29حزيران2011)