خصخصة مستشفى البترون أصبحت على نار حامية. الفضل في ذلك يعود إلى وزير العمل بطرس حرب، فهو من ضغط على مجلس إدارة الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي ليتراجع عن قراره بإعادة مستشفى البترون إلى وزارة الصحة، ثم يتّخذ قراراً ثانياً بتلزيم المستشفى للقطاع الخاص بذريعة أن عجز المستشفى يكبّد الصندوق مبالغ كبيرة. الغريب أن الصندوق تحمّل خسائر هذا المستشفى المتتالية، فيما كان سياسيو منطقة البترون يسهمون في توسيعها يومياً. اقرأ المزيد »